الاثنيـن 26 جمـادى الثانى 1432 هـ 30 مايو 2011 العدد 11871







لمسات

الثورة البيضاء تهز عالم الرجل
عالم الموضة يعيش حالة من الحنين إلى فترة العشرينات من القرن الماضي منذ مدة، لكن شعلة هذا الحنين زادت في هذا الموسم بشكل لا يمكن تجاهله. فمارك جايكوبس، مثلا، عاد إليها في تشكيلته الأخيرة لدار «لوي فيتون»، وهذا وحده يكفي لأن يلتفت أي متابع للموضة إلى الوراء متوقعا قطعا مطبوعة بفنية الـ«آرت ديكو» وغيره
خدع تموّه على تقاطيع وجهك الممتلئ
عندما تفشل كل محاولاتك لتخسيس وزنك، أو فقط لا يكون لديك الوقت الكافي لاتباع حمية غذائية تتخلصين فيها من بعض الكيلوغرامات، فإن الماكياج يمكن أن يكون هو الحل؛ فالخبراء يقولون إن خدعا بسيطة تمكنك من تنحيف وجهك ومنحه شكلا منحوتا تبدو فيه تقاطيعه أكثر وضوحا وجمالا: - تعلمي لعبة الظل والضوء، من خلال تحديد
«لويفي سولو ابسولوتو».. عطر يجمع الحداثة بالكلاسيكية والرومانسية
كما للصيف أقمشته وألوانه، كذلك للعطور مكوناتها وخلاصاتها المنعشة، وهذا الصيف أغدق خبراء العطور على الرجل عطورا تستمد ثقلها من تميزها وتفردها أولا وأخيرا، وليس فقط من خلاصاتها القوية. دار «لويفي» الإسبانية ترجمت هذه الفلسفة في عطر أطلقت عليه «Loewe Solo Absoluto»، استوحته من ملك الشمس الفرنسي، لوي XIV،
«أو ليفت».. ترفع وجهك إلى أعلى
القول إن عمليات التجميل بكل أشكالها وتقنياتها تطورت أصبح من الأكليشيهات، فالكل يعرف أنه، إلى جانب العمليات الجراحية، هناك الكثير من البدائل التي لا تتطلب سوى حقن وفيتامينات عوض مشرط الجراح، لتصلح ما أفسده الزمن، لكن تبقى هناك تقنيات جديدة يعرفها البعض ولا يعرفها البعض الآخر مثل تقنية الـ«أو ليفت» أو
«المعاكسات» في لبنان تخرج عن سياقها الشعبي وترتدي حلة الانفتاح
للمعاكسات في لبنان، أو ما يصطلح على تسميته بـ«التلطيش»، سيرة بل عادات خاصة في هذا المجتمع، حيث تدخل «طقوسها» في مناهج بعض معاهد ومدارس تعليم اللغة العربية، وبالتحديد «اللهجة اللبنانية» لتتعلم الفتيات الأجنبيات كيفية التعامل معها. الملاحظ في الآونة الأخيرة أن «التحرش» بدأ يخرج عن السياق التقليدي الشعبي
إكسسوارات لا بد منها تحول حديقتك لواحة سمر
مع حلول فصل الصيف وبعد تجهيز الحديقة بكل ما تشتهيه العين من نباتات وأزهار من شأنها أن تخلق واحة هادئة تظللها الأشجار الوارفة، يحين وقت التفكير في بعض الإكسسوارات المهمة، التي من شأنها أن تزيد من جمالها وتشجع على استعمالها أكثر. الجميل في الكثير من الإكسسوارات المتوفرة حاليا في الأسواق أنها لا تحتاج
تجهيز الحدائق لفصل الصيف بدأ منذ أشهر
انطلاق معرض «تشيلسي» السنوي للزهور في الأسبوع الماضي، يدعو دائما إلى معانقة الطبيعة بتفتحها وملذاتها. النجمة البريطانية هلين ميرين التي سميت وردة باسمها في هذا المعرض، قالت في هذا الصدد: «أتمنى ألا نرى حدائق مهملة في المستقبل، فحتى لو لم يوجد بها سوى نبتات البطاطا فهذا سيكون شيء جيد.» وعلى الرغم من
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة